لا احد ينكر ما يعانيه هاته الايام قطاع الفنون التشكيلية من ركود مدمر ، ومرد ذلك الازمة الاقتصادية الخانقة التي تمر بها البلاد التونسية ، والعالم بصفة عامة .
ثم هذا التنافر الكبير بين الكثير من الفنانين التشكيليين ، اضافة الى ما يسود القطاع من لوبيات وجماعات محنطة يصعب تفتيتها ، لما بنيت عليه من مصلحة واهداف شخصية مركبة.تتخلل كل ذلك بعض من رمي الورود في غير محله ، لاطراف دون اخرى.
فاين نحن من احترام الكبار فنيا وسناا ،اين نحن من تشجيع المواهب الصاعدة ، اين نحن من الابداع الخلاق ، اين نحن من البحث والاطلاع الجاد ؟.
mercredi 15 août 2018
الركود والجحود ورمي الورود
Inscription à :
Articles (Atom)